من بين كل البشر،،
من بين كل أنفاس الأرض،،
بقيت أنت وحدك حبيبي،،
أنت وحدك اللي أدرك حجم إحساسي،،
أنت وحدك اللي عرف من هو أنا،،
أنت وحدك اللي صرخ و قال،،
من غيرك أموت،،
ما قلتها يا نظر عيني مجرد حديث،،
لا،،
قلتها و دمعك نثرته بين يديني،،
قلتها و صوتك صار كله أسى،،
قلتها و وصوتك كله تحول ألم،،
قلت لك ذاك اليوم،،
أنا رآحل،،
صرخ قلبك صرخة و قال،،
نايف،،
آه من حنانك،،
آه من خوفك،،
آه ما أرق همسك،،
وقفت جنبي،،
تحملت لأجلي الكثير،،
همي الكبير شلته وسط صدرك و ما قلت آه،،
أعطيتني حنان الأب،،
و
خوف الأخ،،
نايف،،
تعلقت فيك و بروح العطف اللي غلفت شعورك تجاهي،،
أظلمك لو قلت انسان،،
أنت مثلنا بشر،،
لكن تحمل قلب غير قلوبنا،،
تحمل فكر نآدر،،
تحمل حب فآق حدود الوصف،،
كنت أستمع لحديثها،،
صعب أحكي ذاك الشعور،،
خفق قلبي،،
من وقتها صرت أعشقه،،
صرت هايمٍ فيه،،
أنام على اسمه،،
و أصحى على صوته الدافئ،،
صآر يجري في دمي،،
أتمنى ألمس يدينه،،
و أغفى على صدره،،
من كثر ما أغآر عليه،،
حتى حروفي فيه ما ودي يسمعها،،
أخاف يعشق حروفي و يتركني لحآلي،،
زار ذاك المرض جسدها الطآهر،،
أظلم نور النهار بعيني،،
تهت و الله يا عآلم تهت،،
ضعت و صرت مثل طفل فقد أمه
قالت فيني ذاك المرض،،
سكت،،
الشلل صاب الحروف،،
و أنا،،
وين أنا،،
الروح بغت تفارق الجسد،،
صدمة عجزت أتحملها،،
دعيت الله في سجودي يرفع الغمة
و يرجع لي و العافية تكون ثيابه،،
رجع لقلبي،،
من فرحتي نسيت حتى اسمه،،
رجع ايه رجع،،
وصار بأحضاني ينام،،
رغم قسوة الدنيا عليه،،
صار ناجح،،
نجاحاته شدتني و قربتني أكثر لقلبه،،
كل ما أتعرض لعثره،،
أتذكر عثرات خلي،،
أنهض و أقوم و أحاكي ذاك الصبر اللي أنزرع فيه،،
يا أعذب حديث،،
يا كل اللي أبيه،،
ضميت و أبغى أرتويك،،
من عيونك أريد أشرب الحب،،
خدي يطلب من شفاه العسل ضمه تنسيني كل هالحياة،،
و أنا أقول ليه،،
الكون كله في يديه،،
طلعت عيونه قمر،،
و خده الشمس،،
من بين كل أنفاس الأرض،،
بقيت أنت وحدك حبيبي،،
أنت وحدك اللي أدرك حجم إحساسي،،
أنت وحدك اللي عرف من هو أنا،،
أنت وحدك اللي صرخ و قال،،
من غيرك أموت،،
ما قلتها يا نظر عيني مجرد حديث،،
لا،،
قلتها و دمعك نثرته بين يديني،،
قلتها و صوتك صار كله أسى،،
قلتها و وصوتك كله تحول ألم،،
قلت لك ذاك اليوم،،
أنا رآحل،،
صرخ قلبك صرخة و قال،،
نايف،،
آه من حنانك،،
آه من خوفك،،
آه ما أرق همسك،،
وقفت جنبي،،
تحملت لأجلي الكثير،،
همي الكبير شلته وسط صدرك و ما قلت آه،،
أعطيتني حنان الأب،،
و
خوف الأخ،،
نايف،،
تعلقت فيك و بروح العطف اللي غلفت شعورك تجاهي،،
أظلمك لو قلت انسان،،
أنت مثلنا بشر،،
لكن تحمل قلب غير قلوبنا،،
تحمل فكر نآدر،،
تحمل حب فآق حدود الوصف،،
كنت أستمع لحديثها،،
صعب أحكي ذاك الشعور،،
خفق قلبي،،
من وقتها صرت أعشقه،،
صرت هايمٍ فيه،،
أنام على اسمه،،
و أصحى على صوته الدافئ،،
صآر يجري في دمي،،
أتمنى ألمس يدينه،،
و أغفى على صدره،،
من كثر ما أغآر عليه،،
حتى حروفي فيه ما ودي يسمعها،،
أخاف يعشق حروفي و يتركني لحآلي،،
زار ذاك المرض جسدها الطآهر،،
أظلم نور النهار بعيني،،
تهت و الله يا عآلم تهت،،
ضعت و صرت مثل طفل فقد أمه
قالت فيني ذاك المرض،،
سكت،،
الشلل صاب الحروف،،
و أنا،،
وين أنا،،
الروح بغت تفارق الجسد،،
صدمة عجزت أتحملها،،
دعيت الله في سجودي يرفع الغمة
و يرجع لي و العافية تكون ثيابه،،
رجع لقلبي،،
من فرحتي نسيت حتى اسمه،،
رجع ايه رجع،،
وصار بأحضاني ينام،،
رغم قسوة الدنيا عليه،،
صار ناجح،،
نجاحاته شدتني و قربتني أكثر لقلبه،،
كل ما أتعرض لعثره،،
أتذكر عثرات خلي،،
أنهض و أقوم و أحاكي ذاك الصبر اللي أنزرع فيه،،
يا أعذب حديث،،
يا كل اللي أبيه،،
ضميت و أبغى أرتويك،،
من عيونك أريد أشرب الحب،،
خدي يطلب من شفاه العسل ضمه تنسيني كل هالحياة،،
و أنا أقول ليه،،
الكون كله في يديه،،
طلعت عيونه قمر،،
و خده الشمس،،